تكمُن أهميّة فيتامين أ في دوره بالرؤية الصحيحة، والنظام المناعيّ القويّ، وصحّة الجلد، ومن الأعراض التي تظهر عند نقصه نذكر ما يأتي:
يُعرَف فيتامين د بفيتامين أشعة الشمس؛ لأنّ الجسم ينتجه بعد تعرّضه للشمس، ويُعدّ هذا الفيتامين من أكثر الفيتامينات التي يكون الأشخاص عرضةً لنقصه، كما يجدر القول أنّ الأشخاص الذين يتجنّبون أشعة الشمس، والذين يعانون من حساسية الحليب، والذين يتّبعون النظام الغذائيّ النباتي هم أكثر عرضه لنقصه من غيرهم، ومن أعراض نقص هذا الفيتامين نذكر ما يأتي:
يُعدّ هذا الفيتامين من الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون؛ أي أنّه بحاجة للدهون حتى يستطيع أنّ يمتص ويقوم بوظائفه في الجسم بعد تخزينه في الكبد قبل إطلاقه في الدم، وهو يُعدّ من الفيتامينات المضادة للأكسدة، ومن أعراض نقص فيتامين هـ نستعرض الآتي:
يلعب فيتامين ك دوراً مهماً في تخثر الدم ومنع تجلطه، إذ إنّ هناك ثلاث أشكال منه وهي: فيتامين ك1؛ ويوجد بشكلٍ طبيعيٍّ في الطعام، وفيتامين ك2 الذي يُصنع بواسطة البكتيريا في الأمعاء، وفيتامين ك3؛ وهو الشكل الصناعيّ الذي يوجد في المُكمّلات الغذائيّة، وهو محظورٌ في بعض الدول كالولايات المتحدة الأمريكيّة لاحتماليّة سميته، ومن الأعراض المرتبطة بنقص هذا الفيتامين نذكر ما يأتي:
يُعدّ فيتامين ج من الفيتامينات الأساسيّة التي يجب تناولها بانتظام لتجنب أعراض نقصها، حيثُ إنّ أكثر الأشخاص عرضة لنقص فيتامين ج هم الذين يعانون من فقدان الشهية والمدخنون، ومن علامات نقص هذا الفيتامين نذكر ما يأتي:
تضمّ مجموعة فيتامينات ب 8 فيتامينات مختلفة تلعب دوراً مهماً في الجسم والوظائف الحيوية. وسنوضح أكثر فيتامينات ب عرضة للنقص مع أعراضها ومنها: