يجب العمل على طاعة الله سبحانه وتعالى، ويكون ذلك من خلال فعل الأمور الواجبة، وترك الأمور المحرمة وتجنبها، حيث يقول الله جلَ في علاه: ((فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ)) وبالتالي لا بدّ من عبودية المسلم لربه، ويتمّ تحقيق هذه العبودية من خلال الخضوع للشريعة الإسلامية السمحاء، والانقياد لأحكامها، وأداء الفرائض، وحدّ الحدود، ويتمّ القيام بجميع ذلك من خلال الذل والخضوع لله تعالى، وبالتالي فإنّ هذا يقود إلى اصطباغ الحياة بما فيها من أفعال وأقوال بالدين الإسلامي الحنيف.
يوجد العديد من الأمور التي تزيد من تقوى الله تعالى، وهي على النحو الآتي: