لغة الجسد تعد الوسيلة المثلى التي يتمكن خلالها الفارس من التواصل مع الخيل.
ولكن تفهم لغة الجسد يتطلب من المرء أن يستغل أي فترة تواصل ليكون متواجدا مع خيله وأن يراقبها بدقة، كون المخلوقات بشكل عام ولا سيما الخيول تتواصل فيما بينها بلغة الجسد فنجد أنه لو كان هناك حصان قوي يأكل طعامه وجاء حصان أضعف منه، فإن القوي يلتفت برأسه ويحرك أذنيه في إشارة تدفع الحصان الضعيف للابتعاد وعدم خوض أي منافسة على الطعام.
هذه الاشارة وغيرها من لغات جسد الخيول يمكن ملاحظتها من خلال مراقبة الخيل والحرص على إشعارها بالحب والاهتمام وذلك لتوليد علاقة متينة بين الفارس وحصانه.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.