وهو عبارة عن نسيج بنيوي مسامي ليفي متواجد غالباً فيسيقان وجذور الأشجاروالنباتات الخشبية الأخرى، وهو عبارة عن مادة عضوية ومركب طبيعي يتكون من ألياف السيللوز ومدمج بمصفوفة من اللجنين تقاوم الضغط بشكل جيد، ويشير الخشب لخصائص هندسية أو ألياف أو رقائق ومن الممكن أن يستخدم لأغراض متعددة.
يمكن تأريخ الخشب من خلال معرفة تاريخ الكربون وقد بدأ استخدام الخشب منذ آلاف السنين ولأغراض عديدة حيث كانت المنازل في أوروبا منذ العصر الحجري الحديث تصنع أساساتها منالخشب، وتم فيما بعد استخدامه كمصادر للطاقة المتجددة بحوالي ال 1991، ثم تم تحسين استخدامه من خلال إضافة الفولاذ والبرونز وذلك بغرض استخدامه في البناء وحتى يومنا هذا يتماستخدام الخشبكمصدر أساسي في الكثير من المجالات.
هذا النوع من الخشب يميل لأن يكون لأشجارها جذع متفرع أو مقسم حيث يشار إليه على أنه شكل شجيري كأشجار البلوط أو القيقب أو أخشاب الورد وتتميز هذه الأشجار بأوراق عريضة وتميل لأن تكون نفضية.
أي الأشجارالمخروطيةكالصنوبروالتنوب واللوز وغيرها من الصنوبريات وأوراقها تميل لأن تكون إبرية الشكل وفي عض الأحيان عريضة ومسطحة وذات جذع واحد مهيمن ومستقيم مع فروع جانبية صغيرة، وغالباً ما تتواجد في مناطق المناخات المعتدلة.
((مع العلم أنها أرقام تقريبية تختلف حسب المنطقة ومساحة المعمل وغيره من العوامل))