تُعدّ تقلصات الحمل من الأمور الطبيعيّة وشائعة الحدوث خلال الشهر الثاني من الحمل، أو خلال الثلث الأول والثاني من الحمل بشكلٍ عام، وتحدث تقلصات الحمل نتيجة توسّع الرحم وتمدّد العضلات والأربطة المحيطة به، كما قد تشعر المرأة الحامل بتقلّصات الحمل عند امتلاء المثانة، والانتفاخ، وتراكم غازات البطن، والإمساك، وممارسة العلاقة الجنسية، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضيّة؛ حيث يجدر في هذه الحالة التوقف عنها وأخذ قسط من الراحة، وتجدر الإشارة إلى أنّ تقلصات الحمل قد تدلّ على بعض المشاكل الصحيّة في بعض الحالات، مثل عدوى الجهاز البوليّ، أو في الحالات الشديدة قد تدلّ على بعض المشاكل الصحيّة الخطيرة مثل حدوث الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic pregnancy).
هناك العديد من النصائح والطرق التي قد تخفف من تقلصات الحمل، وفيما يأتي بيان لبعض منها:
كما تمّ ذكره سابقاً فإنّ تقلصات الحمل قد تدلّ على وجود مشكلة صحيّة خطيرة، لذلك يجب الحرص على مراجعة الطبيب في الحالات التالية: