تُعد المضادات الحيوية الخيار العلاجي الأول في حالات عدوى الجهاز البولي (بالإنجليزية: Urinary tract infection)، ويعتمد الاختيار فيما بينها على نوع البكتيريا الموجودة في البول، وحالة المصاب، ونوع عدوى الجهاز البولي؛ إذ تنقسم العدوى إلى عدوى معقدة وعدوى غير معقدة، وتجدر الإشارة إلى أنّ علاج عدوى الجهاز البولي يتضمن ما يأتي:
هناك العديد من المضادات الحيوية المُستخدمة في حالات العدوى البسيطة، وغالباً ما يتم الشعور بالتحسن بعد أيام قليلة من استخدامها، وعلى الرغم من ذلك يجب على المصاب الاستمرار في أخذها طيلة فترة العلاج المقررة من الطبيب، وينبغي التنويه إلى أنّ العدوى غير المعقدة تحتاج إلى علاج لمدة 10 أيام كحد أقصى، بينما المعقدة فحتاج جرعات أكبر وفترات زمنية أطول تصل إلى 14 يوماً، بالإضافة إلى ذلك هناك بعض الآثار الجانبية المُصاحبة للمضادات الحيوية مثل: الإسهال، والتقيؤ، والغثيان، وألم الرأس، ومن هذه المضادات ما يأتي:
تُعرف العدوى المتكررة بأنّها حدوث عدوى الجهاز البولي ثلاث مرات أو أكثر خلال السنة الواحدة، وهناك العديد من الطرق لعلاجها، ومنها ما يأتي:
تُستخدم بعض العلاجات المنزلية وبعض الأعشاب الطبيعية للوقاية من عدوى الجهاز البولي وتقليل تكرار حدوثها، ومن هذه العلاجات ما يأتي: