يمكن تقسيم آلية التعامل مع هبوط السكر (بالإنجليزية: Hypoglycemia) كما يأتي:
يعتمد العلاج العاجل لهبوط السكر على السيطرة على الأعراض عن طريق ما يأتي:
يحتاج الطبيب إلى تحديد الحالة المُسبّبة لهبوط السكر، لمنع ظهورها مرة أخرى، فإذا كان الدواء هو السبب في حالة نقص السكر لدى المريض، فسيتقرح الطبيب غالباً ضبط الجرعة أو تغيير الدواء، وفي حال وجود ورم في البنكرياس تتم مُعالجته بإزالة الورم جراحياً إذا كان هو المُسبب الرئيسي لحدوث حالة انخفاض سكر الدم، وقد يتطلب في بعض الأحيان استئصال جزء من البنكرياس.
تُعتبر حقن الجلوكاجون (بالإنجليزية: Glucagon) هي الحلّ الأمثل والأسرع في حالات هبوط السكر الحادّة، التي لا يُجدي معها استخدام طريقة ال15 غم - 15 دقيقة المذكورة أعلاه، ومن المهم إرشاد الأشخاص المُحيطين بمريض السكري إلى طريقة إنقاذ حالات هبوط السكر الشديدة لمريض السكري، واستشارة الطبيب حول حقن الجلوكاجون وطريقة استخدامها في الحالات الطارئة.
قد يحدث هبوط السكر عند الأشخاص الأصحّاء غير المُصابين بداء السكري، لذا حين تظهر علامات وأعراض هبوط السكر، فيُنصح باتباع الإجراءات التالية: