يساهم اتباع نمط حياة صحي في المحافظة على الحمل والتقليل من خطر الإصابة بالإجهاض، وذلك باتباع ما يأتي من النصائح:
تُعدُّ احتمالية حدوث أضرار جينية مثل الاختلالات الكروموسومية لدى الجنين نتيجة التدخين عالية خلال الأيام القليلة الأولى بعد التخصيب، عندما يكون الجنين في حالة تطور سريع، وقد يؤثر التدخين في بطانة الرحم، مما يُصعّب انغراس البويضة المخصبة فيه، كما يؤدي تدخين الأم في المراحل المتقدمة من الحمل إلى تقليل قدرة المشيمة على نقل الغذاء للجنين، مما يُسبّب الإجهاض، أما بالنسبة لتدخين الأب، فتشير دراسات قليلة إلى أن الرجال المدخنين بكثرة يمتلكون حيوانات منوية باختلالات كروموسومية، بالإضافة إلى تعريضهم الأم الحامل إلى التدخين السلبي.
في حالات عدّة يكون سبب الإجهاض (بالإنجليزية: Miscarriage) غير معروف ولا يمكن منعه، ولكن يمكن التقليل من خطر الإصابة بالإجهاض والمحافظة على الحمل بعلاج الأمراض المزمنة والتحكم بها، إذ قد تكون إصابة الأم بأحد الأمراض الآتية أحد أسباب حدوث الإجهاض أثناء الحمل
كما يزيد التسمم الغذائي الحاصل نتيجة تناول أطعمة ملوثة من خطر حدوث الإجهاض، إذ تزيد الإصابة بأحد الأمراض الآتية من خطر الإجهاض
هنالك العديد من أنواع العدوى التي تصيب الأم الحامل وقد تؤدي إلى الإجهاض، لذلك يجب أخذ الاحتياطات اللازمة للوقاية منها مثل غسل اليدين بشكل متكرر وأخذ اللقاحات،كما يمكن للإصابة بأحد أنواع العدوى الآتية أن تُسبّب الإجهاض:
إضافةً إلى ما سبق، يُمكن أن تساهم الطرق الآتية في المحافظة على الحمل من الإجهاض: