تشكل هذه واحدة من التقنيات التي يشير إليها الخبراء عندما يتعلّق الأمر بنوم الأطفال، فتقوم الفكرة بأساسها على وضع مقياس للنوم خاص بالطّفل ابتداءً من عمر 6-8 أسابيع، فيتدرّج المقياس من 1-10، بحيث يدل التدريج الأول على الاستيقاظ التام، بينما يشير التدريج الأخير على النوم العميق، ثُم يُنصح الأهل بالانتظار حتّى تكون درجة النوم لدى الطّفل تقارب 7 أو 8 ليتم وضع الطفل في فراشه، وبذلك فإنه سيتم ضبط وقت النوم الخاص بالطّفل ليصبح أكثر راحة للطفل وأمه، إلى جانب إفادة هذه الاستراتيجيّة في تعليم الطّفل على تهدئة نفسه والنوم تلقائيّاً.
يُساعد تنظيم روتين خاص بنوم الطّفل على تسهيل عملية نومه، وتجنب مشاكل النوم في المراحل اللاحقة، ومن الأمور التي يُمكن اتّباعها لتنظيم هذا الروتين:
تتطرّق النقاط الآتية لذكر بعض الخطوات التي تساعد على تسهيل نوم الطّفل: