تُعاني العديد من النساء من مشكلة اضطراب الدّورة الشهريّة وخاصة في السَّنوات القليلة الأولى بعد البُلوغ، وفي الحقيقة فإنّ الفترة الفاصلة بين كل دورة شهريّة والتي تليها تختلف من امرأة إلى أُخرى، ويُمكن القول إنّ المرأة تواجه مشكلة عدم انتظام الدّورة الشهريّة إذا كانت المدّة الفاصلة بين كل دورة والتي تليها مُختلفة من شهر إلى آخر، أو إذا كانت كمية الدّم خلال نزف الدورة الشهريّة أقل أو أكثر من المُعتاد، أو إذا كان عدد أيّام الدورة مُختلفاً من شهر إلى آخر.
هناك العديد من الحالات التي لا تتطلب تقديم علاج لاضطراب الدّورة الشهريّة وخاصةً عند الفتيات في مرحلة البلوغ، والنّساء في فترة ما قبل سن اليأس، وبشكل عام فإنّ تنظيم الدّورة الشهريّة يعتمد على السّبب الذي أدى إلى اضطرابها، وفيما يلي بيان لبعض الطرق المتّبعة في تنظيم الدورة الشهريّة:
يُعزى عدم انتظام الدّورة الشهريّة إلى العديد من العوامل والأسباب، نذكر منها ما يلي:
هناك العديد من حالات عدم انتظام الدّورة الشهريّة التي تتطلب مراجعة الطبيب، نذكر منها ما يلي:
هناك العديد من المشاكل المُتعلّقة بالدّورة الشهريّة والتي قد تُصيب المرأة، ومنها ما يلي: