فيما يأتي عدد من طرق المساعدة الذاتيّة، التي تساعد في علاج القلق والتخلّص منه:
يساعد تناول الغذاء الصحي، واتباع نظام غذائي صحي وسليم في علاج حالات القلق الخفيفة إلى المتوسطة، إضافةً للامتناع عن تناول الكحول، وتعاطي المخدرات وغيرها من المواد غير المشروعة.
يعتبر الانخراط والمشاركة في الأنشطة التي يتم التفاعل فيها مع الآخرين من الطرق البسيطة للتخلّص من القلق؛ مثل التطوّع في تنظيف المدارس، والمساجد وغيرها، إضافةً إلى المشاركة في الطبخ وغيرها من الأنشطة الخيريّة.
تعتبر ممارسة الرياضة والتمارين المنتظمة طريقة فعالة للتخلّص من القلق، إلى جانب الفوائد الكبرى التي تقدّمها؛ من حفاظٍ على اللياقة البدنيّة للشخص، وإطلاق هرمون الإندروفين المسؤول عن الشعور بالرضا.
يوجد عدد من الأسباب الكامنة وراء إصابة الشخص باضطرابات القلق، والتي لا بد من معرفتها للحصول على التشخيص الأمثل للحالة، وبالتالي اختيار العلاج المناسب، ومن بعض أكثر الأسباب شيوعاً في التسبب بالقلق ما يأتي:
من أكثر الأعراض الشائعة للإصابة بالقلق ما يأتي: