يُنصح بتنظيف الأسنان باستخدام الفرشاة والمعجون مرتين يوميّاً، ويُعتبر الوقت بعد الوجبات هو الأفضل، ويُنصح باختيار فرشاة أسنان ذات رؤوس صغيرة بما يُمكّن من الوصول إلى الأسنان الخلفية بشكلٍ أفضل، مع الحرص على أن تكون شعيراتها ناعمة؛ نظراً لكون ذلك ألطف على اللّثة.
يمتاز المعجون الذي يحتوي في تركيبته على الفلورايد (بالإنجليزية: Fluoride) بقدرته على تقوية طبقة المينا إضافةً إلى تقليل خطر حدوث تسوّس الأسنان.
يُنصح بتجنّب استخدام الأسنان لأيّ شيءٍ آخر سوى مضغ الطّعام، إذ يُساهم استخدامُها بغَرَض كسر المُكسرات أو فتح الأوعية الزجاجية في زيادة خطر تكسّر الأسنان.
يُعتبر استخدام الخيط لتنظيف الأسنان وما بينها مُفيداً نظراً لفعاليّة ذلك في إزالة الطّعام، والحُطام، وطبقة البلاك (بالإنجليزية: Plaque) الموجودة بين الأسنان.
يُنصح بالتوجّه للطبيب بهدف تصحيح الأسنان من خلال التقويم في حال المُعاناة من عدم انتظام شكلها أو مواجهة أي مشاكل فيها
يُنصح بزيارة الطبيب بشكلٍ دوريّ بهدف إجراء فحوصاتٍ مُنتظمة للأسنان، إذ إنّ الكشف عن مشاكل الأسنان في وقتٍ مُبكر يجعل من علاجها والسّيطرة عليها أمراً سهلاً، في حين أنّ تركها دون علاج قد يؤدي إلى تلفٍ يصعب إصلاحه أو حتى قد يستحيل ذلك في بعض الحالات، وتجدر الإشارة إلى أنّه وفي حال الكشف عن وجود مشكلةٍ في الأسنان فإنّ التعجيل بعلاجها أمر مهمّ؛ وفي هذا السّياق يجدر بيان أنّ هناك العديد من التقنيّات التي تُمكّن من حلّ مشاكل الأسنان؛ بما في ذلك التقنيات العلاجية والتجميليّة.
يُنصح بالحدّ من تناول الأطعمة والمشروبات السّكرية والتي من شأنها تحفيز حدوث وتطوّر تسوّس الأسنان، وتجدر الإشارة إلى ضرورة التقليل من تناول الأطعمة والمشروبات الحمضيّة نظراً لكونها قد تتسبّب بتآكل الأسنان.
يُساهم التدخين في زيادة احتمالية ظهور بُقع على الأسنان، إضافةً إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض اللثة وفقدان الأسنان.
يُساهم مضغ اللّبان الخالي من السّكر خاصّة بعد تناول وجبات الطّعام في زيادة تدفّق اللّعاب، وبالتالي تقليل الأضرار التي قد تُحدثها السّكريات بالأسنان.