يهيئ التونر البشرة للمرطِّبات والسيروم بينما تتخلَّص من فائض الزيت الزائد والأوساخ العنيدة أو بقايا المكياج على وجهك بعد غسلها. لكنَّها ليست بديلاً لغسل وجهك. مجرد التفكير في تونر الوجه كائتمان إضافي بدلاً من اختصار روتين العناية بالبشرة.
خطوات استخدام التونر بشكل صحيح:
بادئ ذي بدء، من المهم دائماً استخدام التونر الخالي من الكحول.
يجب اختيار المكوِّنات الأخرى بناءً على نوع بشرتك.
للبشرة المعرَّضة لحبِّ الشباب، اختر مسحوقاً خالياً من الكحول مع حمض ألفا هيدروكسي (AHA).
هذا سوف يترك بشرتك نظيفة ومتوهِّجة دون تقشُّر. سوف يُعلِّمك الوخز اللطيف لبضع ثوانٍ أنَّه يحتوي على الكمية الصحيحة من الرَّقم الهيدروجيني لمحلول الحمض الطفيف. هذا النوع من الحمض لطيف حتى بالنسبة للبشرة الحسَّاسة.
على عكس المكونات المهيجة مثل الرتينوئيدات. غالبًا ما ينصح بحمض الساليسيليك في مسحوق الحبر للبشرة المعرَّضة لحبِّ الشباب. ومع ذلك، يمكن أن يكون هذا المكوِّن قاسياً، خاصَّة للبشرة الحسَّاسة.
قد تشمل المكوِّنات الأخرى للبشرة العادية إلى المختلطة إنزيم Q10، حمض الهيالورونيك، الجليسرين وفيتامين C.على الرَّغم من أنَّ الزيوت الأساسية والمستخلصات النباتية لديها تسويق للمساعدة في منحهم شعوراً “طبيعياً” و “جيدًا بالنسبة لك”، فقد تؤدِّي هذه المكوِّنات إلى تهيُّج الجلد.
ضع في اعتبارك هذه النِّقاط الإضافية قبل استخدام التونر: