يتضمَّن علاج قصور الشريان التاجيّ عادةً تغيُّراً في نمط الحياة اليوميّة، بالإضافة إلى استخدام بعض الأدوية، والتقنيات الطبِّية في حال لزم الأمر، وفيما يأتي توضيح لذلك:
تختلف أعراض قصور الشريان التاجيّ، وتتضمَّن الأعراض الأكثر شيوعاً ما يأتي:
يتسبَّب تراكم الرواسب الدُّهنية على جدران الأوعية الدمويّة في عمليّة تضيُّق الشرايين التاجيّة، وتصلُّبها، والتي تُعَدُّ مسؤولة عن جلب الدم والأكسجين إلى القلب، ممَّا يُسبِّب توقُّف تدفُّق الدم إلى القلب،ومن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بتصلُّب الشرايين ما يأتي: