تحتوي لصقات منع الحمل كما في حبوب منع الحمل المركَّبة على هرموني الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) والبروجسترون (بالإنجليزية: Progestogen)، حيث تثبط هذه الهرمونات عملية الإباضة، بالإضافة إلى أنَّها تزيد من سماكة الإفرازات المخاطية في عنق الرحم، وتخفض من سماكة بطانة الرحم، ويجدر التنويه إلى أنَّ هرمون الإستروجين قد يؤثر في إنتاج الحليب، في حين لا تؤثر حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون البروجسترون فقط في إنتاج الحليب، وفي الحقيقة يُنصح بتجنّب المنتجات التي تحتوي على هذه الهرمونات قبل الأسبوع السادس بعد الولادة، ولكن قد يصرف الطبيب أحد هذه المنتجات بعد هذه الفترة بناءً على حالة المرأة في بعض الحالات، ويُفضلّ استخدام حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون البروجسترون فقط للمرأة المرضِّع، وفي ما يلي بيان لبعض اللآثار الجانبيّة، والمضاعفات الصحيّة للصقات منع الحمل بشكلٍ عام:
قد يصاحب استخدام لصقات منع الحمل عدد من الآثار الجانبيّة المختلفة، نبيّن بعضاً منها في ما يأتي:
يزيد استخدام لصقات منع الحمل من خطر الإصابة بالعديد من الاضطرابات الصحية في بعض الحالات النادرة، ويزداد خطر الإصابة بهذه المضاعفات في حال زيادة عُمُر المرأة عن 35 عاماً، ويمكن بيان بعض هذه المضاعفات في ما يأتي:
يمكن للمرأة المرضِّع الحمل أثناء الرضاعة الطبيعية، على الرغم أنَّ فرصة حدوث ذلك تكون أقل مقارنةً بالمرأة غير المرضع، ويمكن بيان بعض خيارات منع الحمل للمرأة المرضع في ما يأتي: