نتيجة زيادة تدفق الدم إلى الأعضاء الداخلية (وأهمها الرحم) والانخفاض النسبي لضخ الدم إلى الأطراف وبقية أجزاء الجسم، فتشعر المرأة الحامل بالبرد نتيجة عدم وصول الدم إلى الأطراف. كما تتعرض الحامل إلى تغييرات هرمونية يمكن أن تسبب تناوباً بين الشعور بالحرارة أو البرودة. أضف إلى ذلك أن الحامل تصبح أكثر عرضة للالتهابات التي تسبب ارتفاع درجة الحرارة والشعور بالبرد.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.