قال تعالى:" وأحل لهم الطيبات وحرم عليهم الخبائث" وقال عليه الصلاة والسلام :" لا ضرر ولا ضرار" أي لا تضر الناس أو تجلب الضرر لنفسك.
والاسلام لا يتعارض مع الحقائق العلمية بل يدعمها ويسندها فهو دين واقعي يعترف بالحقيقة ولا يرضى ان يخفيها وقد جاء ليحقق المصلحة من فهم الحقيقة وتوضيحها.
وبما أن الإسلام لا يتعارض مع العلم فقد أثبت العلم أن التدخين مليء بمسببات الأمراض وتلويث البيئة وهدر المال والإضرار بالصحة ثبوتا قطعيا فوجب تحريمه فهو من الخبائث المحرمة وأيضا ولأنه يجلب الضرر والضرار فالنهي في قول النبي لا ضرر هو نهي يفيد التحريم.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.