المحتوى

لماذا لا أشعر بأي شيء لا أشعر بالسعادة ولا بالحزن ولا بأي شيء ما هو الحل لأني تعبت من عدم الشعور أنا أريد أن أفرح وأحزن لا مشلكة أريد أن أعيش مراهقتي؟

الكاتب: يزن النابلسي -

لماذا لا أشعر بأي شيء لا أشعر بالسعادة ولا بالحزن ولا بأي شيء ما هو الحل لأني تعبت من عدم الشعور أنا أريد أن أفرح وأحزن لا مشلكة أريد أن أعيش مراهقتي؟

 

المشاعر والظروف والتصرفات والتفكير وكل هذه الامور في فترة المراهقة تختلف من شخص لآخر فإذا كان هناك مراهقين يعانون من فرط الشعور والانفعال هذا لا يعني انك يجب ان تمري بنفس العوارض فربما تتميز هذه الفترة التي تمرين بها باللامبالاة وانعدام الشعور وهذا ليس مؤشر على خلل او اضطراب معين لانها أمور مؤقتة تتلاشى مع مرور الوقت لكن على الافراد استغلال هذه المرحلة في التعلم من التجارب والخبرات التي نمر بها في تنمية الشخصية وتنمية توجهاتنا وعواطفنا نحو الأمور فالسعادة والحزن لا تأتي وحدها فنحن نشعر بالسعادة عندما نمارس امور نحبها ونشعر بالحزن مثلا عند ابتعادنا عنها بذلك بدلا من التركيز على الشعور حاولي البحث عن المسببات والامور التي تولده.
 
شارك المقالة:
20 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook