إنّ الأحكام في الشريعة الإسلامية، والتي وَردت في القرآن الكريم، وفي سُنّة الرسول الكريم -عليه الصلاة والسلام-، تُعدّ أحكاماً تَعَبُّدية، والأصل أن يَلتَزم بها المسلم كما جاءت من عند الله تَبارك وتَعالى، قال تعالى: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا]وبالتالي فإنّ على كلّ مُسلمٍ أن يلتزم بهذه الأحكام، سواءً أدرك الحِكمة من وراء هذا الحكم الشرعيّ أم لم يُدركها.
ورد تحريم تناول لحم الخنزير في النصوص الشرعيّة في القرآن الكريم والسنّة النبوية الشريفة، والأدلة التي ذُكرت على ذلك عديدة:
أهم مكونات لحم الخنزيريؤكّد د.هانس هايترش في دراساته بناءً على التجارب التي أجراها على احتواء لحوم الخنزير على نسبةٍ تُعتبر نسبةً عاليةً من مادة الهستامين، والتي تُسبب الأمراض الجلدية التحسُسية لآكلي لحم الخنزير، بنسبةٍ أكبر من غيرهم، مثل: الأكزيما، والشرى، وأيضاً التهاب الجلد، المعروف بالتهاب الجلد العصبي، وكذلك العَديد من الأمراض التي تنتج عن الارتفاع في كميّة ونسبة الهستامين في الدم، وتوصّل د.هانس هايترش إلى أنَّ مَرض الشَرى والحَكة التي يُصاب بها آكلي لحوم الخنزير تتلاشى وتَنتهي عند الامتناع عن أكل لحوم الخنزير بشكلٍ مطلق، وكذلك الامتناع عن تَناول المنتجات التي يَتم تَصنيعها من لحوم الخنزيريؤكّد د.هانس هايترش في دراساته بناءً على التجارب التي أجراها على احتواء لحوم الخنزير على نسبةٍ تُعتبر نسبةً عاليةً من مادة الهستامين، والتي تُسبب الأمراض الجلدية التحسُسية لآكلي لحم الخنزير، بنسبةٍ أكبر من غيرهم، مثل: الأكزيما، والشرى، وأيضاً التهاب الجلد، المعروف بالتهاب الجلد العصبي، وكذلك العَديد من الأمراض التي تنتج عن الارتفاع في كميّة ونسبة الهستامين في الدم، وتوصّل د.هانس هايترش إلى أنَّ مَرض الشَرى والحَكة التي يُصاب بها آكلي لحوم الخنزير تتلاشى وتَنتهي عند الامتناع عن أكل لحوم الخنزير بشكلٍ مطلق، وكذلك الامتناع عن تَناول المنتجات التي يَتم تَصنيعها من لحوم الخنزيرأهم مكونات لحم الخنزيأهم مكونات لحم الخنزيرأهم مكونات لحم الخنزير
أهم مكونات لحم الخنزيرأهم مكونات لحم الخنزير