تسبب المواد الأفيونية والمهدئات التثبيط في الجهاز التنفسي من خلال المبدأ الرئيسي لتثبيطها الجهاز العصبي المركزي (CNS)، المسؤول عن التحكّم بالعملية التنفسية في جسم الإنسان،
وعلى الرغم من أنّ المبدأ الرئيسي لكيفية تسببها بصعوبة التنفسي معقّد إلّا أنّ في مفهومه العام بسيط جدًا؛ فعندما تستخدم هذه المواد، فإنها تؤدي إلى إبطاء الجهاز العصبي المركزي، وبالتالي بطء التنفس، وكلما زادت الجرعة زاد التثبيط.
وتعد أحد العلامات الأولى لزيادة جرعة المهدئات هو تراجع معدّل التنفس لتصل أقل من 12 نفسا في الدقيقة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.