ؤ فيُقال "الدمشقي" لأن حوران من أعمال دمشق كما أقام الشيخ في دمشق مدّة طويلة من الزمن، ويُكنّى بأبي زكريا؛ إلّا أنّ الإمام النووي لم يتزوّج ولم يكن له ولد اسمه زكريا، كما ويُلقّب بمحيي الدين إلّا أنّ النووي كان يكره هذا اللقب ولكنّ هذا ما كان متداولًا في عصره وزمانه
الإمام النووي هو مؤلف كتاب رياض الصالحين، واسمه هو: "يحيى بن شرف بن مُرِّيِّ بن حسن بن حسين بن محمد جمعة بن حِزام"، والنووي هي نسبة لقرية نَوى إحدى قُرى حوران، ويُنسب أيضًا إلى دمشق فيُقال "الدمشقي" لأن حوران من أعمال دمشق كما أقام الشيخ في دمشق مدّة طويلة من الزمن، ويُكنّى بأبي زكريا؛ إلّا أنّ الإمام النووي لم يتزوّج ولم يكن له ولد اسمه زكريا، كما ويُلقّب بمحيي الدين إلّا أنّ النووي كان يكره هذا اللقب ولكنّ هذا ما كان متداولًا في عصره وزمانه