يُعتبر ألم الظهر إحدى الحالات شائعة الحدوث، وفي الحقيقة قد يختلف هذا الألم في طبيعيته وشدّته تبعاً للمُسبّب الذي أدّى إلى حدوثه، فقد يكون خفيفاً، أو حادّاً، وقد يكون مُستمراً أو مُتقطّعاً، وفي حالاتٍ مُعينة قد يزداد سوءاً مع ممارسة أنشطة مُعينة والجلوس لفترةٍ طويلةٍ من الزمن، وتجدر الإشارة إلى أنّ آلام الظهر تتحسّن في غضون بضعة أسابيع مع اتّخاذ تدابير الرعاية المُناسبة.
يُصاحب ألم الظهر ظهور مجموعة من العلامات والأعراض، والتي نذكر منها ما يأتي
يُعزى ألم الظهر إلى العديد من العوامل والمُسبّبات، وفيما يأتي بيان لأبرزها:
هُناك العديد من عوامل الخطر التي تزيد من احتمالية الإصابة بألم الظهر، نذكر منها ما يأتي: