للتجارة أهمية عالية سواءً على المستويين المحلي أو العالمي، منها:

 

1- تعزيز التنمية الاقتصادية والحد من الفقر ، من خلال خلق فرص عمل وفرص استثمار للقطاعين الخاص والعام بشكل مستمر؛ مما يؤدي إلى رفع مستوى الإنتاجية في البلد. 2- زيادة دخل الفرد والناتج القومي المحلي. 3- التبادل التجاري للسلع والخدمات يحفز الدولة والأفراد للعمل على تعزيز القدرة التنافسية لاستقطاب اكبر عدد من الاستثمارات المحلية والأجنبية. 4- التبادل التجاري المعرفي يعمل على تحفيز الابتكار والتطوير. 5- العمل على رفع الصادرات والدخول إلى أسواق جديدة مما يؤدي إلى توسيع الأعمال التجارية والعمل على إزالة العقبات التي تحول دون ذلك. 6- تعزيز المنافسة التي بدورها تدفع نحو التحسين المستمر في انتاج السلع والخدمات وذلك لرفع القدرة التنافسية في الأسواق المحلية والعالمية؛ مما يؤدي إلى التنوع ومنع الاحتكار وتقليل الأسعار على المستهلكين. 7- التبادل التجاري والمنفعي بين الدول يعمل أيضاً على:

       - يقوي العلاقات بينها مما ينعكس على تحقيق الاستقرار والسلام.

       - يقوم بالدور التكاملي بين الدول بحيث أن دولة تشتهر بالنفط وأخرى زراعية يعمل التبادل التجاري على سد النقص للدولتين. 

       - يعزز التبادل الثقافي والانفتاح على الآخر.