أولا : إذا كان الشك في أثناء قراءة سورة الفاتحة فيعيد من الآية المتيقن منها
ثانيا : إذا كان الشك في نهاية قراءة سورة الفاتحة فلا يعيدها لأنه وسواس
وإذا تكرر الشك عنده فلا يعيد أي شيء وليتم صلاته في كل مرة
حتى يعود له التركيز ولا يحبط من تكرار الشك عنده فهو أمر طبيعي لمن يشغله أمور كثيرة تشتته أثناء الصلاة
لأن الصلاة سكون وهدوء وخشوع : فالطبيعي أن تجتمع عليه الأفكار والمشتتات وعليه أن يقاومها حتى يعتاد على التدبر والخشوع بالتكلف أولها ثم تصبح طبيعة عنده إن شاء الله تعالى
وأما تكرار الآيات وإعادتها فلا حرج بل قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قام الليل بآية واحدة يرددها : وهي قوله تعالى :
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.