إنك تعرض نفسك إلى التوتر الزائد عن الحد باهتمامك المتزايد بمشكلاتك و التفكير الكثير بالحياة وأعبائها ،فإن هذا يؤثر على الجهاز العصبي و يوترك فيزيد من شعورك بالضيق.
عدم ترك المجال لجسدك لكي ينال قسط من الراحة فإنك تقوم بإجهاد جسدك في العمل المتواصل وبذل الجهد الكثير.
على ما يبدو أنك لا تمارس الأنشطة الرياضية و البدنية كثيراً لأنه ممارستها تعمل على زياده هرمون السعاده لديك وتقلل من الشعور بالضيق و تملي وقت فراغك.
إن كنت تصاحب الناس كثيرين الشكوى و سيئين الظن بالله عز وجل و كثيرين الشكوى والنقم على انفسهم و على حياتهم فبالطبع إن حياتك تتحول إلى
مثل حياته وسيقوم بنقل الطاقة السلبية الموجودة لديه إليك و بالطبع هذا سيسبب انتقال عدوى الضيق والحزن لكَ أنت ايضا.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
العربية
