يعزو الإقتصاديون خسارة البورصة المصرية إلى عدة أسباب لم تكن ظاهرة أو مؤثرة في ظل الإرتفاع الكبير في حجم التداول ،إلا أنها ظهرت بوضوح مع انخفاض التداول وانخفاض عدد الشركات في بورصة مصر، وهي:
1- لم تدخل سيولة جديدة إلى سوق المال في مصر مع قلة الأكواد النشطة والأكواد الجديدة.
2- تزايد كلفة التداول في البورصة نتيجة فرض مصر لضريبة التداول بنسبة 1.5 بالألف على جميع التعاملات سواء الرابح منها والخاسر مما أدى إلى تقليل التنافسية سوق المال في مصر.
3- تزايد أسعار الفائدة مما دفع المستثمرين إلى اللجوء إلى شهادات الإدخار ذات العائد المرتفع.
4- انخفاض أرباح الشركات بمعدل متباطئ عقب تحرير سعر الصرف بخلاف ما كان متوقعاً.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.