فقد وُجد أنّ هذا المستخلص يحتوي على مركباتٍ فينوليّةٍ متعدّدة، والتي تمتلك خصائص تقي من فرط الدهنيات وفرط سكر الدم، إلّا أنّ هذه الدراسات غير كافية، وما زالت هناك حاجةٌ لإجراء المزيد منها على البشر لتأكيد هذه الفوائد، وتحديد الجرعات المناسبة منها لهذه الحالات
يوفر إكليل الجبل العديد من الفوائد الصحيّة، ونذكر منها ما يأتي
يُعدّ استهلاك إكليل الجبل آمناً على الصحة في حال استهلاكه بكميّاتٍ معتدلة، إذ إنّ من الآمن استهلاكه عن طريق الفم، أو وضع الزيت المستخلص منه على الجلد، أو استنشاق الرائحة المنبعثة منه كعلاج عطري، ولكن يجب عدم تناول زيت إكليل الجبل غير المخفف عن طريق الفم، ويمكن أن يُسبّب تناولُ كميّاتٍ كبيرةٍ من إكليل الجبل التقيؤ، ونزيف الرحم، وتهيّج الكلى، وزيادة الحساسية للشمس، واحمرار الجلد، بالإضافة إلى ردود الفعل التحسسية