يعتبر السدر من النباتات النبقية التابعة لفصيلة الزفزيف والتي تعرّف عليها الإنسان منذ أكثر من ألف سنةٍ، حيث ظهر للمرة الأولى في الجزيرة العربية، وتحديداً في دول بلاد الشام، أمّا الآن فيكثر تواجده في المناطق الاستوائية، والمناطق شبه الاستوائية، ويتمّ تناول هذا النبات إمّا بثماره أو أوراقه أو حتى تناول العسل الناتج عنه، فهو غنيٌ بالعديد من المواد الغذائية المفيدة لجسم الإنسان، وفي هذا المقال سنذكر أهمية السدر المطحون للجسم بشكلٍ عام.