تعود أصول عشبة الخُزامى وتُقطّر أغصانه الحاملة للورود للحصول على الزيوت العطريّة، كما يُستخدم هذا النبات للعناية بالجلد والجمال؛ حيث يدخل في تحضير العُطور، والشامبو، وتُستخدم بعض أنواعه لإضافة نكهة مميّزة إلى بعض الأطعمة، ويجدر الذكر أنّ هنالك العديد من الفوائد الصحيّة الأخرى المُرتبطة بالخُزامى
تُستخدم الخُزامى بعدّة طُرق لتعزيز الصحّة، حيث يمكن استخدام شاي الخزامى لعلاج المشاكل الهضميّة، كما أن له العديد من الفوائد الصحيّة للجسم، ومن هذه الفوائد ما يأتي:
يُعدّ تناول عشبة الخُزامى بكميّات قليلة آمناً على الصحة، كما أنّ وضعها على الجلد، أو استنشاق رائحتها، أو تناولها عن طريق الفم بكميّات علاجيّة يمكن أن يكون آمناً، لكنّ تناولها عن طريق الفم قد يسبّب بعض الأعراض؛ كالإمساك، وزيادة الشهيّة، والصداع، كما يمكن في حالات نادرة أن يؤدي استخدامها على الجلد إلى تهيُّجه، ومن جهةٍ أخرى فإنّ الأشخاص المُصابين بالحساسيّة؛ وخاصّة من حبوب اللقاح يُنصحون بتجنّب الخُزامى؛ إذ يمكن أن تُسبّب بعض ردود الأفعال التحسّسية، وهنالك عدّة محاذير لاستخدام هذه العشبة ومن هذه المحاذير ما يأتي
يمكن أن تتداخل عشبة الخُزامى مع عمل بعض الأدوية، ومن هذه الأدوية ما يأتي