القراءة هي معلم الإنسان الأول، منها يبدأ الإبحار في عوالم المعرفة، ومن ثم عوالم الإبداع والتميز. لا يمكن أن ينشأ أو يبرز مجتمع في بيئة يجهل أفرادها مفهوم القراءة وأهميته. ف للقراءة أهمية وفوائد لا حصر لها، كونها الكنز المعنوي لدى أي عقل مفكر، هي المحفز الأول في ابداع الفرد، لها المقدرة على زيادة القدرات الإبداعية والتنموية. تقلل من حدة الاكتئاب والتوتر، يمكن من خلال القراءة حل الكثير من المشكلات الحياتية، توسيع مدارك الإنسان، وزيادة وعيه ونشاطه الذهني، تكبير حيز المخيلة والتفكير بعدة طرق وبعدة اتجاهات ووسائل. كما والقراءة لغة العالم المثقف والمتحضر، والمجتمع البارز والصاعد نحو القمم.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.