لا تعتبر التحاميل أفضل من الشراب في خفض الحرارة.
تمتلك التحاميل والشراب نفس المفعول، لكن هناك فارق بمقدار ساعتين لصالح شراب خافض الحرارة
ويتم إستخدامها عادة عندما يكون الطفل يعاني من الترجيع أو في حالة خوف الأم من الغصة (الشرقة).
وتختلف الجرعة المستخدمة بإختلاف عمر الطفل، لذا يجب مراجعة الطبيب أو الصيدلي قبل إعطاء طفلك هذه التحميلة.
ومن أهم مضاعفات إستخدام التحاميل الإسهال، حدوث جرح أو شرخ لمنطقة الشرج، بالإضافة إلى الأعراض المتوقع حدوثها للطفل مع أي خافض حرارة آخر.
ويجب التذكير، سواء كان خافض الحرارة على شكل شراب أو تحميلة فإنه يجب أن تكون المدة بين الجرعة والأخرى لا تقل عن 4 ساعات في حال كان نوع الخافض من البنادول و 8 ساعات في حال كان بروفين أو تايلينول.