استخدام الفيس له أكثر من اتجاه، ففي حال تم استخدام الفيس بوك وتم توظيفه في خدمة الإسلام والمسلمين ونشر الدعوة وكذلك الخدمات المجتمعية على اختلافها تثقيفية وتعليمية وإنسانية فهو يدخل في إطار الأمر المُباحة التي لا حرَجَ فيها، أما في حال تمَّ توظيف الفيس بوك لأمور شرعية محرَّمة تتنافى بشكل تام مع أحكام الإسلام كبثِّ الشُّبهات والفتن بين المسلمين وكذلك الأمور اللاأخلاقية فمما لا شك فيه أنَّ الفيس بوك يكون الحكم عليه أنه حرام، فالحكم يصدر بناءً على مخرجات توظيفه واستخدامه من قبل الفرد.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.