يختلف مستوى السكر الطبيعيّ المقبول للأشخاص عامة خلال اليوم من فرد إلى آخر، وعادة ما يكون في أعلى مستوياته بعد تناول وجبات الطعام، وفي أدناها على الأقل قبل الوجبات وخاصة وجبة الفطور، ولذلك قررت مجموعة من المنظمات العالمية تحديد المستويات المقبولة للسكر في الدم بحسب طبيعة الفحص المُقاس، وفيما يأتي بيان ذلك:
يُعالج مرض السكري بحسب نوعه، فالنوع الأول له علاج والنوع الثاني له علاج آخر في الغالب، وإنّ الهدف هو السيطرة على المرض لمنع حدوث المضاعفات، وحتى يكون الأمر مقبولاً حدد الباحثون مجموعة من القيم ومدىً لفحوصات السكري المختلفة المقبولة لمرضى السكري، بمعنى أنّ بقاء قراءات سكر الجلوكوز ضمن هذه الحدود يُعطي انطباعاً جيداً أنّ المرض مُسيطر عليه على الوجه المطلوب، وفيما يأتي بيان هذه القراءات:
توجد جملة من النصائح العامة التي يمكن باتباعها تقييم مستوى السكر في الدم، يأتي بيانها فيما يأتي: