تُجرى العديد من الاختبارات والتحاليل بهدف تشخيص الإصابة بحمّى البحر الأبيض المُتوسّط، وتشمل ما يأتي:
قد تُظهر اختبارات الدم مستوياتٍ مُرتفعة من مؤشراتٍ حيويّة معينّة، نذكر منها ما يأتي:
تُمثل أحد أنواع الفحوصات الطبية التي تُحدد التغيّرات في الجينات، أو الكروموسومات، أو البروتينات، ويمكن لنتائج التحاليل الجينية تأكيد أو استبعاد وجود حالة وراثية مشتبه بها أو المساعدة في تحديد فرصة إصابة الشخص باضطراب وراثي أو نقله، وتُعتبر الفحوص الجينية المُختصّة بحمّى البحر المتوسط غير متطورة بما يكفي لاختبار كلّ طفرةٍ جينيّةٍ مُتصلّة بالإصابة به، ولذلك ثمّة احتمال أن تكون نتائج هذه الفحوص سلبيّةٍ وهمية، ولهذا لا يعتمد الأطباء عليها مُنفردة للتشخيص.
تظهر أعراض حمّى البحر المُتوسط على شكل نوبات تستمر من يوم إلى ثلاثة أيام، ولكن عادةً ما تستمر الهجمات المفصليّة لأسابيع أو أشهر، وغالباً ما تبدأ العلامات والأعراض خلال الطفولة، وتشمل ما يأتي: