يقول الحقُّ تبارك في علاه " إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة واعدّ لهم غذاباً مهينا"
أعتقد ان الحياة اصبحت واضحة تماما في إصدار الحكم على من يسبّون الله تعالى وهو ورسوله وما هو مصيرهم الذي سيلْقوْنه.
سب الله تعالى ورسوله من أقبح الأمور وأشدها قبحاً، فالله تعالى الذي خلقنا وكرّمنا ومنَّ علينا بنعمة البصر والسمع والحركة والنطق وغيرها من النّعم التي لا حصر لها هو أوْلى بالثّناء والشكر والطاعة، وكذلك رسوله الأمين الذي كرّمه الله واعزّه ونصره، وخاض الصّعاب وذاق الويلات في سبيل تبليغ رسالة ربه التي هي رحمة للعباد أيضاً يستحق الثناء والاشتياق لرؤياه ولمجالسته ومرافقته بالجنة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
العربية
