فضل الله تعالى صلاة الجماعة في المسجد عن صلاة الفرد بسبع وعشرين درجة.
ولقد أجمع العلماء على وجوب صلاة الجماعة في المسجد إذ أن أعمى جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له أجز لي يارسول الله الصلاة في البيت فإني لا أجد من يقودني إلى المسجد وأنا ضرير فأجاز له النبي ذلك ولكن في أثناء ذهابه تداركه النبي وقال له ياهذا أتسمع النداء قال نعم فقال له إذا فأجب.
وقد اختلف العلماء في هذه النقطة ومنهم من اعتبرها إجازة لهذا الأعمى ومنهم من اعتبرها دعوة لصلاته جماعة في المسجد.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.