يعرف رجيم البروتينات على أنّه حِمية يتمّ من خلالها التركيز على اتباع نظام غذائي غنيّ بالبروتينات بهدف إنقاص الوزن، حيث إنّ تناول الأغذية البروتينيّة يساهم في زيادة القدرة على السيطرة على الجوع، ولكن يجب على المريض الذي يعاني من أمراضٍ في الكبد أو الكلى استشارة الطبيب المختصّ حول إمكانية تناول كميات كبيرة من البروتين، وتعتبر أفضل مصادر البروتين هي تلك المصادر المليئة بالمغذّيات، والفقيرة إلى الدهون المشبعة والسعرات الحرارية مثل: اللحوم الخالية من الدهون، والأغذية البحريّة، والفاصولياء، والبيض، والمكسّرات والبذور، فعلى سبيل المثال يمكن تناول سمك السلمون للحصول على البروتين، وأحماض الأوميغا 3 في نفس الوقت، كما يمكن تناول الفول، والعدس؛ للحصول على الألياف، والبروتين.
يوجد العديد من الإرشادات والنصائح التي يجب الالتزام بها عند اتباع لرجيم البروتينات، ومنها:
يوجد العديد من المساوئ والمخاطر المترتبة على اتباع الفرد لرجيم البروتينات، ومنها: