في الحقيقة يعتمد علاج برودة الأطراف على المُسبّب الرئيسيّ الذي أدّى إلى حدوث هذه الحالة؛ إذ إنّ معالجة البرودة تتمّ من خلال اتّخاذ الإجراءات المُناسبة واتّباع الخطّة العلاجية المُلائمة للسيطرة على المُسبب، وبشكلٍ عامّ هُناك العديد من الطُرق المنزلية التي يُمكن اتّباعها للسيطرة على حالة الشخص، وفيما يأتي بيان لأبرز هذه الطرق:
هُناك العديد من السُبل التي يُمكن اتّخاذها في الحالات التي يُعاني فيها الشخص من ألم اليدين، وشحوبهما، وبرودتهما، وفيما يأتي بيان لأبرز هذه الطُرق:
كما هو الحال في برودة اليدين؛ فإنّ هُناك العديد من العلاجات المنزلية التي قد تُساهم في تدفئة القدمين، والحفاظ على راحة الشخص، نذكر منها ما يأتي:
قد يُعزى الإحساس ببرودة اليدين إلى أسباب بسيطة مثل: وجود الشخص في بيئة باردة، أو استجابة طبيعية من قِبَل الجسم للحفاظ على درجة حرارته ضمن المدى الطبيعي لها، أمّا في حالة المُعاناة من هذه الحالة بشكلٍ مُستمر، فقد يُشير ذلك إلى وجود مشاكل في الدورة الدموية، أو الأوعية الدموية الخاصّة باليدين، وفيما يأتي بيان لأبرز هذه المشاكل:
كما هو الحال في برودة اليدين؛ فإنّ برودة الأقدام قد تحدث كردّ فعل طبيعيّ من الجسم، نتيجة التعرّض لدرجات الحرارة الباردة، إذ إنّ وجود الشخص في هذه الأماكن يتسبّب في انقباض الأوعية الدموية في اليدين والقدمين، مما يؤدي إلى انخفاض تدفّق الدم فيها، بالإضافة إلى تقليل كمية الحرارة التي يفقدها الجسم، وقد تتسبّب هذه العوامل في انخفاض كمية الأكسجين في الأنسجة؛ مما يؤدي إلى ازرقاقها، وتجدر الإشارة إلى أنّ حدوث ذلك يتمّ بشكلٍ مؤقت؛ إذ يعود الجسم إلى طبيعته عند ارتفاع درجة حرارته مرةً أخرى، وفي بعض الحالات قد تُعزى برودة الأقدام إلى أنواع مُعينة من المشاكل أو الاضطرابات، ويُذكر بأنّ بعضُها قد يشترك مع أسباب برودة اليدين، وفيما يأتي بيان لأبرز هذه المشاكل: