يعاني معظم الناس من ضعف التركيز، سواء كان مؤقتاً مرتبطاً بمرحلة من حياتهم، أم كان صفة شبه ملازمة لهم، ويتمثّل ضعف التركيز في التشتُّت والشرود الذهني، وعدم القدرة على استيعاب أمور بسيطة، أو تذكُّر موقف حدث في اليوم نفسه، ولا شك في أن هذه الحالة تسبب إزعاجاً كبيراً لمن يمر بها، خاصة إن ترتب عليها نوع من المشاكل، أو شعور بالإحراج.
ومن المعتقد بأن ضعف التركيز له أسباب عديدة منها النفسيّة، ونذكر منها:
أما الأسباب العضويّة فكثيرة أيضا، نذكر منها:
أما الأسباب البيئيّة المحيطة بالشخص فمنها:
ذكرنا أسباباً عديدة لمشكلة ضعف التركيز، ولعلاج الحالة لا بد من معرفة الأسباب المؤدية إليها، ومن العلاجات المفيدة نذكر: