يعرف قلة التركيز أو ما يعرف بعدم التركيز، أو التشتت الذهني، على أنه: حالة تصيب الأفراد نتيجة عدة أسباب، وهي مرض يصيب الدماغ لمن يعتبر عدم التركيز مرضاً من أمراض العصر الحديثة، وتطور مثل هذا المرض يؤدي إلى ما يعرف بالنسيان المؤقت وهو حالة نفسيّة صعبة، أو النسيان الدائم، أو إلى مرض الزهايمر، الذي يفقد فيه المصاب القدرة على التواصل مع العالم المحيط لعدم تذكره كثيراً من الأحداث، ونسيانه للأشخاص المحيطين به.
هنالك علامات تظهر على الأشخاص تدل على وجود قلة تركيز، وبحاجة إلى مراجعة الطبيب في أقرب وقت، ومن هذه العلامات:
لكل حالة مرضيّة مسببات وعوامل ساعدت في وجود هذه الحالة وتطوّرها، وعدم محاربة هذه المسببات يؤدي إلى نوع من الأمراض المزمنة التي لا علاج لها، ومن هذه الأسباب:
لكل داء دواء، وهذا من رحمة الله بعباده، ومن الحلول والعلاجات التي يمكن للمصاب بقلة التركيز أن يتبعها: