يُمكن تعريف مسمار العظم على أنّه النموّ العظمي البارز الذي يظهر في الجزء الخلفي من كعب القدم، أو أسفله، الناجم عن تجمُّع رواسب الكالسيوم تحت عظم الكعب، وغالباً ما يترافق ظهور مسمار العظم مع حدوث التهاب الوَتَر العَقِبِيّ والذي يُسفر عنه ظهور عدد من الأعراض المُختلفة على المُصاب، كالألم الذي يشعر به في الجزء الخلفي من الكعب عند سحب مقدمة القدم، ويمكن أن يحدث مسمار العظم وحده، أوقد يكون مرتبط بأمراض الكامنة.
في الواقع لا تظهر أعراض وجود مسمار العظم على جميع المصابين، فالبعض يكشف عن إصابته بمسمار العظم عن طريق تصوير عظام القدم بالأشعة السينية، والذي يكون بغرض الكشف عن وجود مُشكلة أخرى، وبشكلٍ عام، هناك العديد من الأعراض المُختلفة التي قد تترافق مع الإصابة بمسمار العظم، يُمكن ذكر بعضاً منها كما يأتي:
يُمكن ذكر بعض من الأسباب التي قد تكمن وراء الإصابة بمسمار العظم، على النحو الآتي:
يوجد عدة عوامل قد تزيد من خطر الإصابة بمسمار العظم، يُمكن ذكر بعض منها كما يأتي:
ومن جانبٍ آخر، قد يتسبب وجود العديد من العوامل في زيادة خطر الإصابة بالتهاب الرباط الأخمصيّ، ومنها:
هناك العديد من الطُّرُق التي قد يقوم الطبيب باتّباعها لتشخيص الإصابة بمسمار العظم، ومن هذه الطُّرُق يُمكن ذكر ما يأتي:
هناك العديد من الخيارات العلاجيّة التي يُمكن اللّجوء إليها في حالة الإصابة بمسمار العظم، يُمكن ذكر بعض منها في ما يأتي: