يُعدّ ألم الكعب (بالإنجليزية: Heel Pain) من أكثر المشاكل التي تُصيب القدم شيوعاً، ويجدر بالذكر أنّ أغلب حالات آلام كعب القدم تُشفى دون الحاجة إلى تدخل جراحي أو حتى طبيّ، وإنّما تتطلب بعض الراحة، ولكن في حال استمرار المصاب باستعمال القدم والمشي عليها دون أخذ قسط كاف من الراحة على الرغم من شعوره بألم فيها، فإنّ ذلك قد يُسفر عن المعاناة من ألم كعب القدم المزمن، والذي يتطلب تدخلاً جراحياً للتخلص منه في أغلب الحالات.
يُعاني البعض من ألم كعب القدم نتيجة التعرض لجرح أو سقوط، أو بسبب تعرض القدم لإجهاد مستمر، ومن الأسباب الكامنة وراء ذلك نذكر ما يأتي:
من الخيارات العلاجية والنصائح التي تُقدّم للتخفيف من ألم كعب القدم نذكر ما يأتي: