يُعدّ اللعاب خط الدفاع الأول للفم ضد تسوس الأسنان، كما أنّه يحافظ على صحة الأنسجة اللينة والصلبة في الفم، ويساهم في غسل المواد الغذائية وغيرها من الحطام في الفم، ويساعد على معادلة الأحماض التي تنتجها البكتيريا في الفم إضافة إلى دوره في توفير مواد مقاومة للأمراض ضد الغزو الميكروبي أو فرط النمو البكتيري الذي قد يؤدي إلى المرض. وينشأ جفاف الفم (بالإنجليزية: Xerostomia) عن عدم كفاية تدفق اللعاب. ولا يُعدّ جفاف الفم مرضاً بل هو عرض للكثير من الأمراض أو أثر جانبي للعديد من الأدوية.
تضم الأسباب التي تؤثر في عمل الغدد اللعابية بشكل صحيح ما يلي:
يمكن أن يحدث جفاف الفم لأسباب أخرى غير التي ذكرت سابقاً وهي كما يلي:
قد تتضمن علامات وأعراض جفاف الفم ما يلي:
يمكن أن يؤدي اتباع النصائح التالية إلى التخلص من جفاف الفم أو الأعراض المزعجة المصاحبة له، وهي كما يلي: