في الحقيقة هناك العديد من الأدوية التي تتسبب بمعاناة الشخص من الغثيان أو ما يُعرف بين عامة الناس بلعيان النفس، ومن هذه الأدوية ما يُباع بوصفة، ومنها ما يُباع دون وصفة، وكذلك منها ما يندرج تحت مسمى العلاجات العشبية أو التكميلية، ويجدر بالذكر أنّ من أشهر الأمثلة على الأدوية التي تُسبّب الغثيان كأحد الأعراض الجانبية لها: أدوية العلاج الكيماوي، وبعض المضادات الحيوية، موانع الحمل الفموية، وكذلك بعض مضادات الاكتئاب، ومضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: nonsteroidal anti-inflammatories).
من المشاكل والاضطرابات الصحية التي تتسبب بالغثيان ما يأتي:
إضافة إلى ما سبق، هناك بعض العوامل التي تتسبب بمعاناة المصاب من الغثيان، ويمكن إجمالها فيما يأتي: