يُصاحب اضطراب الهرمونات (بالإنجليزية: Hormonal imbalance) مجموعة من العلامات والأعراض، ويُذكر بأنّ الأعراض الظاهرة تعتمد على الهرمونات أو الغُدد المتأثر والتي لا تعمل بالشكّل الصّحيح، وفيما يلي بيان لأبرز هذه العلامات والأعراض:
فيما يلي بيان للأعراض التي قد قد تظهر عند الإصابة باضطرابات الهرمونات سواء لدى الرجال أو النّساء:
في الحقيقة يحدث تغيّر في دورة الهرمونات الطبيعية بشكلٍ طبيعيّ خلال سنّ البلوغ، والحمل، والرضاعة الطبيعية، وسنّ اليأس، وبشكلٍ عامّ يتمثل اضطراب الهرمونات الأكثر شيوعاً لدى النّساء في الإصابة بمتلازمة تكيّس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome)، وفيما يلي بيان لأبرز الأعراض الظاهرة على النّساء والتي قد تُصاحب الإصابة باضطراب الهرمونات:
يلعب التستوستيرون دوراً مهماً في نمو وتطوّر أجسام الذكور، وفي حال وجود اختلال في كمية هرمون التستوستيرون فقد يؤدي ذلك إلى ظهور مجموعة متنوعة من الأعراض، نذكر منها ما يلي
يُمثل البلوغ المرحلة التي تبدأ فيها أجسام الذكور والإناث بإنتاج هرمونات جنسية، وقد يُعاني العديد منهم من تأخر البلوغ إلّا أنّهم قد يبلغون بشكلٍ طبيعيّ فيما بعد، وقد يُعاني البعض من حالة يُطلق عليها مصطلح قصور الغدد التناسلية (بالإنجليزية: Hypogonadism)، ويُصاحب هذه الحالة مجموعة من الأعراض، وفيما يلي بيان لأبرزها:
تُعزى الإصابة باضطراب الهرمونات إلى العديد من العوامل والمُسبّبات، نذكر منها ما يلي: