قد لا تظهر أي أعراض لنقص الصوديوم في الجسم بحال كان هذا النقص طفيف، لكن تظهر الأعراض إذا ارتفع أو انخفض مستواه في الجسم بشكلٍ مفاجئ، ومن هذه الأعراض:
تتم معالجة نقص صوديوم في الدم بمعالجة السبب الكامن، فإذا كان النقص معتدلاً أو مزمناً بسبب النظام الصحي الذي يتبعة المريض أو بسبب مدرات البول التي يتناولها، فقد يوصي الطبيب بتقليل شرب السوائل، وتعديل طريقة استخدام مدرات البول حتى يرتفع مستوى الصوديوم في الدم، ولكن إذا كان النقص شديد وحاد في الدم، فيحتاج المريض إلى علاجات أكثر فعالية، ومنها:
يوجد العديد من الأسباب تؤدي إلى نقص الصوديوم في الدم، ونذكر منها ما يلي:
يوجد العديد من الإجراءات التي تقلل من خطر نقص الصوديوم، ومنها: