تتغيّر درجة حرارة الجسم بمجرّد الخلود إلى النوم، إذ تنخفض درجة حرارة الجسم الأساسيّة، وترتفع درجة حرارة اليدين والقدمين، وبالتالي في حال كانت درجة حرارة الغرفة مُرتفعة جدّاً فإنّ الفرد سيجد صعوبةً في النوم، لذا يُنصح بضبط درجة حرارة الغرفة ما بين 15-23 درجة مئوية، كما يُنصح بأخذ حمّام بالماء الدافئ؛ لتسريع التغيّرات في درجة حرارة الجسم إذ يبرد الجسم بعد الاستحمام، ممّا يُساهم في إرسال إشارات إلى الدماغ تدفعه للذهاب إلى النوم.
يُعدّ التنفس باستخدام طريقة 4-7-8 من الطرق البسيطة والفعّالة؛ لتعزيز الشعور بالهدوء والاسترخاء، والمساعدة على النوم بسرعة، ويتمّ من خلال هذه الطريقة اتباع نمط تنفّس يُساهم في استرخاء الجهاز العصبي، وذلك باتباع الخطوات الآتية:
وضع طرف اللسان خلف الأسنان العلويّة الأماميّة.
تُؤثّر القيلولة خلال النهار على النوم ليلاً، وخاصةً القيلولة المسائيّة أو القيلولة التي تزيد عن ساعتين، وقد وجدت دراسة أنّ الطلاب الذين يأخذون قيلولة بمُعدّل ثلاث مرات في الأسبوع على الأقلّ ولمدّة تزيد عن ساعتين، أو الطلاب الذين يأخذون قيلولة في المساء يُعانون من قلّة النوم مُقارنةً مع غيرهم.
تتوفّر العديد من الطرق التي تُساهم في تعزيز النوم بسرعة، ومنها: