إنَّ الأذكار من أفضلِ ما قد يلتزم بهِ المسلم ويتقَرَب بهَ إلى الله سبحانهُ وتعالى، فالمحافظة على ذكر الله -تعالى- تشرح الصدر، وتُطمّئنُ القلب، وتنير الدرب، يقول الله تعالى: (الَّذينَ آمَنوا وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللَّهِ أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ)،أيّ أنّ القلوب تسكن وتطمئن بذكر الله تعالى، وقال تعالى: (وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)، والأجر العظيم هو الجنة
عندما يصبح المسلم، فمن واجبه شكر الله تعالى على نعمه، ومن صور شكر الله تعالى ذكره، وهناك صيغ مختلفة للذكر، منها:
إنَّ لأذكار الصباح فضلاً على المسلم، ومن فضل أذكار الصباح:
موسوعة موضوع