تعهّد الله -تعالى- بحفظ القرآن الكريم من التحريف والتبديل، مصداقاً لقَوْله -تعالى-: (إِنّا نَحنُ نَزَّلنَا الذِّكرَ وَإِنّا لَهُ لَحافِظونَ)، فيسّر تلاوته وحفظه على أمّة الإسلام، ويمكن الوقوف على أهميّة حفظ القرآن الكريم فيما يأتي:
يُستحسن بحافظ وحامل القرآن الكريم التحلّي بعددٍ من الآداب التي تليق به، وفيما يأتي بيان البعض منها:
موسوعة موضوع