يتأثر نمط نوم الفرد ببيئة النوم الخاصة به، وللحصول على نوم صحيّ لا بدّ من تعديل بعض الممارسات، منها:
يعتمد حصول الفرد على نمط نوم صحيّ على مدى تنظيم ساعات النوم والاستيقاظ الخاصة به بصورة متناسقة، فبذلك يُمكن التأثير بصورة إيجابية على الساعة البيولوجيّة للجسم، وبالتالي سيعتاد الجسم على النوم والاستيقاظ وفق نمط منتظم، وبصورة تتماشى مع شروق الشمس وغروبها، وقد أشارت الدراسات إلى أنّ أنماط النوم غير المنتظمة قد تغيّر الساعة البيولوجية في الجسم، فضلاً عن تغيير مستويات الميلاتونين، وهو الهرمون الذي يقوم بإرسال إشارات النوم للدماغ؛ لذا يُنصح بمحاولة الذهاب للنوم والاستيقاظ في أوقات متماثلة يومياً، الأمر الذي يؤدي إلى عدم حاجة الفرد إلى منبه للاستيقاظ بعد عدّة أسابيع.
تتطرّق النقاط الآتية لذكر بعض النصائح التي يُساعد أخذها بعين الاعتبار على الحصول على نوم صحيّ: